بسم الله الرحمن الرحيم
{{{ استفد من هذه المعلومات وهي عن انواع العسل }}}
احبتي بطرحي هدا حبيت ان اعرض لكم بعض
المعلومات ومهمه جدا اتمني ان تستفيدو منها
هي اسئله وان شاء الله اجاوب عليها
**************************
ما هي أنواع عسل النحل؟؟؟
{{{ أنواع العسل}}}
عدا عن العسل الذي يجمعه النحل رحيق الأزهار
هناك نوع خاص من العسل يجمعه النحل من مواد
حلوة نباتية أو حيوانية كندى العسل الذي يظهر على
بعض النباتات والإفرازات السكرية العالية التي تفرزها
بعض الحشرات كالمن وخلافه - حيث أن النحل يجمع
هذه المفرزات بسرعة ليصنع منها مثلاً عسل المن والذي
يستعمل في صناعة الحلوى والبيرة.
ويمكن اكتشاف وجود عسل المن في العسل بأخذ
مقدار من العسل المختبر مع مقدار من الماء ويضاف
إليها 6 مقادير من غول بتركيز 96% فإذا تعكر المحلول
دلّ على وجود عسل المن.
{{{ العسل السام}}}
إن النحل حينما يمتص رحيق الأزهار فهو ينقل
بصدق وأمانه خواص النبات الذي يمتص رحيقه
إلى العسل الذي يصنعه منه.
وهكذا فإن العسل يتصف بنفس الخواص الدوائية للنبات
الذي جنى النحل منها الرحيق. وهناك نباتات يحتوي
رحيقها على غليكوزيدات سامة مثل الرودودندن والأزاليا
الصحراوية وقلنسوة الراهب والأندروميدا تحتوي على
غليكوزيد سام هو الأندروسيدوتوكسين فإذا ما وجدت مثل
هذه النباتات وغطت مساحات واسعة بحيث يكون الغالبي
العظمى للرحيق الذي يجنيه النحل من هذه النباتات فإن
العسل يكون ساماً، علماً بأن النحل الذي يتناول ذلك
الرحيق لا يتأذى به مطلقاً.
مقطع عرضي لجسم النحلة يبدوا في الصورة وجود
أكثر من معدة (معدة العسل) و(المعدة الحقيقية الأمامية)
والمعدة وربما هناك إشارة علمية في قوله تعالى
(يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ)
فالله سبحانه وتعالى لم يقل بطنها بل بطونها
لوجود عدة معدات في جوفها والله أعلم
وأول ما ذكر في التاريخ عن العسل السام ما وصفه
القائد اليوناني زينوفون حيث تقهقر معه أكثر من عشرة
آلاف جندي من الإغريق حيث كانوا في منطقة في آسيا
الوسطى، وكان عدد خلايا النحل هائلاً وأكلوا من العسل
بشراهة، فأصابهم قيئ وإسهال ودوخة وآلام حادة في
البطن والذين أفرطوا أصبحوا كالمجانين وأغمي عليهم
وصاروا يرقدون على الأرض كما لو أن هزيمة ماحقة
حلت بهم.
لكنهم جميعاً أفاقوا واستعادوا وعيهم خلال يوم
إلى ثلاثة أيام ولم يمت منهم أحد.
وفي عام 1877 اكتشف العسل السام في وادي باطوم
القفقاس كما وجد العالم أ.مولوكني في منطقة خباروفسك
نحلاً يعطي عسلاً ساماً من نبات الليدو ليدم بالدسترول
أو شاي المستنقعات.
وقد اقترح مولوكني طريقة للتخلص من سميّة هذا
العسل بتسخينه لدرجة 80-90 مع تقليبه حتى لا
يغلي لمدة 3 ساعات.
لكن بتسخين العسل يفقده خواصه الحيوية والعلاجية
لذا فإن ك.شاراشيدز يوصي بتسخينه إلى درجة 46
وتحت ضغط 67 ملم وبهذه الطريقة تزول سميّة العسل
دون أن يفقد خواصه العلاجية.
وأكد شاراشيدز "1954" بتجاربه السريرية أن العسل
السام يودي بتناوله إلى نفس الأعراض السمية التي
تظهر حين تناول الإنسان لمنقوع أو خلاصة الزهر لنبات
الأزالية الصحراوية أو والرودودندن أو غيرها من
النباتات السامة.
وليعلم أن بعض النباتات السامة كنبات السكران البنج
والكشاتين وورد الحمير الدفكي والشكوكران لا يكون
العسل الخارج منها ساماً ويبدو أن الأمر يتعلق بتركيز
الغلوكوزيدات السامة في رحيقها.
وعسل الزهرله عشرات الأنواع تختلف في عدة
خواص. والأصل الزهري يعيننا على تمييز العسل
الوحيد الزهر أي الخارج من رحيق نبات واحد كعسل
القطن وعسل الزيزفون والعسل المتعدد الأصل والذي
ينتج عن جمع النحل لرحيق نباتات عدة.
ومما لا شك فيه أن العسل الوحيد الزهر في الطبيعة
نادر الوجود. فلو فرضنا مساحات شاسعة من الأرض
زرعت قطناً فلا بد من أن ينمو فيها وبشكل طبيعي
أعشاب متطفلة متنوعة ولا يمكن للنحل أن يجني
رحيق القطن وحده إلا إذا درب على ذلك.
{{{ استفد من هذه المعلومات وهي عن انواع العسل }}}
احبتي بطرحي هدا حبيت ان اعرض لكم بعض
المعلومات ومهمه جدا اتمني ان تستفيدو منها
هي اسئله وان شاء الله اجاوب عليها
**************************
ما هي أنواع عسل النحل؟؟؟
{{{ أنواع العسل}}}
عدا عن العسل الذي يجمعه النحل رحيق الأزهار
هناك نوع خاص من العسل يجمعه النحل من مواد
حلوة نباتية أو حيوانية كندى العسل الذي يظهر على
بعض النباتات والإفرازات السكرية العالية التي تفرزها
بعض الحشرات كالمن وخلافه - حيث أن النحل يجمع
هذه المفرزات بسرعة ليصنع منها مثلاً عسل المن والذي
يستعمل في صناعة الحلوى والبيرة.
ويمكن اكتشاف وجود عسل المن في العسل بأخذ
مقدار من العسل المختبر مع مقدار من الماء ويضاف
إليها 6 مقادير من غول بتركيز 96% فإذا تعكر المحلول
دلّ على وجود عسل المن.
{{{ العسل السام}}}
إن النحل حينما يمتص رحيق الأزهار فهو ينقل
بصدق وأمانه خواص النبات الذي يمتص رحيقه
إلى العسل الذي يصنعه منه.
وهكذا فإن العسل يتصف بنفس الخواص الدوائية للنبات
الذي جنى النحل منها الرحيق. وهناك نباتات يحتوي
رحيقها على غليكوزيدات سامة مثل الرودودندن والأزاليا
الصحراوية وقلنسوة الراهب والأندروميدا تحتوي على
غليكوزيد سام هو الأندروسيدوتوكسين فإذا ما وجدت مثل
هذه النباتات وغطت مساحات واسعة بحيث يكون الغالبي
العظمى للرحيق الذي يجنيه النحل من هذه النباتات فإن
العسل يكون ساماً، علماً بأن النحل الذي يتناول ذلك
الرحيق لا يتأذى به مطلقاً.
مقطع عرضي لجسم النحلة يبدوا في الصورة وجود
أكثر من معدة (معدة العسل) و(المعدة الحقيقية الأمامية)
والمعدة وربما هناك إشارة علمية في قوله تعالى
(يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ)
فالله سبحانه وتعالى لم يقل بطنها بل بطونها
لوجود عدة معدات في جوفها والله أعلم
وأول ما ذكر في التاريخ عن العسل السام ما وصفه
القائد اليوناني زينوفون حيث تقهقر معه أكثر من عشرة
آلاف جندي من الإغريق حيث كانوا في منطقة في آسيا
الوسطى، وكان عدد خلايا النحل هائلاً وأكلوا من العسل
بشراهة، فأصابهم قيئ وإسهال ودوخة وآلام حادة في
البطن والذين أفرطوا أصبحوا كالمجانين وأغمي عليهم
وصاروا يرقدون على الأرض كما لو أن هزيمة ماحقة
حلت بهم.
لكنهم جميعاً أفاقوا واستعادوا وعيهم خلال يوم
إلى ثلاثة أيام ولم يمت منهم أحد.
وفي عام 1877 اكتشف العسل السام في وادي باطوم
القفقاس كما وجد العالم أ.مولوكني في منطقة خباروفسك
نحلاً يعطي عسلاً ساماً من نبات الليدو ليدم بالدسترول
أو شاي المستنقعات.
وقد اقترح مولوكني طريقة للتخلص من سميّة هذا
العسل بتسخينه لدرجة 80-90 مع تقليبه حتى لا
يغلي لمدة 3 ساعات.
لكن بتسخين العسل يفقده خواصه الحيوية والعلاجية
لذا فإن ك.شاراشيدز يوصي بتسخينه إلى درجة 46
وتحت ضغط 67 ملم وبهذه الطريقة تزول سميّة العسل
دون أن يفقد خواصه العلاجية.
وأكد شاراشيدز "1954" بتجاربه السريرية أن العسل
السام يودي بتناوله إلى نفس الأعراض السمية التي
تظهر حين تناول الإنسان لمنقوع أو خلاصة الزهر لنبات
الأزالية الصحراوية أو والرودودندن أو غيرها من
النباتات السامة.
وليعلم أن بعض النباتات السامة كنبات السكران البنج
والكشاتين وورد الحمير الدفكي والشكوكران لا يكون
العسل الخارج منها ساماً ويبدو أن الأمر يتعلق بتركيز
الغلوكوزيدات السامة في رحيقها.
وعسل الزهرله عشرات الأنواع تختلف في عدة
خواص. والأصل الزهري يعيننا على تمييز العسل
الوحيد الزهر أي الخارج من رحيق نبات واحد كعسل
القطن وعسل الزيزفون والعسل المتعدد الأصل والذي
ينتج عن جمع النحل لرحيق نباتات عدة.
ومما لا شك فيه أن العسل الوحيد الزهر في الطبيعة
نادر الوجود. فلو فرضنا مساحات شاسعة من الأرض
زرعت قطناً فلا بد من أن ينمو فيها وبشكل طبيعي
أعشاب متطفلة متنوعة ولا يمكن للنحل أن يجني
رحيق القطن وحده إلا إذا درب على ذلك.